خاتم الزواج ليس قطعة زينة عادية، فهو كان وسيظل دائما رمزا محملا بمعاني الحب التي يكنها كل عاشقين يسعيان لتتويج هذا الحب بالزواج، لهذا فإن قيمته الفعلية لا تكمن في المبلغ الذي صرف عليه، بقدر ما تكمن في قيمته المعنوية، التي لا توازيها قيمة أي قطعة مجوهرات أخرى. وبالتالي ليس غريبا ان تحلم كل فتاة مقبلة على الزواج بخاتم خاص جدا تحمله معها في رحلة العمر بفخر واعتزاز.
والملاحظ في السنوات الأخيرة أن العديدات أصبحن يفضلن الاستغناء عن البذخ في مراسيم العرس والجهاز مقابل شراء خاتم مميز. ولا أحد يلومهن على ذلك، فكل شيء قد يتحول إلى ذكرى جميلة وبعيدة إلا الخاتم الذي تحمله معها صباحا ومساء، تلمسه بيديها ويذكرها دائما برحلة شرائه وكل الخطوات التي قامت بها هي ورفيق العمر لاختياره. وربما هذه الأهمية المرتبطة به والآمال المعقودة عليه ما تجعل عملية اختياره معقدة وبعيدة كل البعد عن البساطة التي يعتقدها البعض، خصوصا مع الكم الهائل من التصميمات المطروحة حاليا في الأسواق والتي تروج لها مجلات الموضة.
فالخواتم التقليدية قد تكون ما زالت متوفرة ومتاحة، كما ان خاتم «السوليتير» (الذي ترصعه ماسة في الوسط) ما زال الأكثر كلاسيكية، لكن السنوات الأخيرة شهدت دخول تصميمات جديدة يرصعها الماس بكل ألوانه، وهي تصميمات تخاطب الجيل الجديد في المقام الأول وتحتاج إلى ميزانية محترمة. وكالعادة فإن وفرة الخيارات وتنوعها يصيبان ببعض الحيرة، خصوصا إذا لم تكن المرأة تعرف ماذا تريد تماما. لتسهيل هذه المهمة وجعلها اكثر متعة، يقول الخبراء إنه يتعين اختيار الخامة المعدنية الافضل والأقوى التي يمكن ان تصمد طويلا مثل البلاتين، حتى وإن كان السعر اغلى.
ورغم ان الذهب الاصفر ما زال هو الخيار الأول بالنسبة لطبقات اجتماعية معينة، إلا ان الذهب الابيض والبلاتين عرفا في السنوات العشر الأخيرة إقبالا أكبر من قبل الشابات العصريات.
كما أن معظم الصاغة ومصممي المجوهرات بدأوا في طرح خواتم تجمع بين الذهب الابيض والاصفر لتجنيب العروس المزيد من التوتر والحيرة. لكن إلى جانب السعر والخامة والأحجار، سواء من حيث صفائه وبريقه وحجمه وغيره، لا يجب ان تنصاع العروس وراء الموضة على حساب ما يناسبها. فلون البشرة يجب ان يؤخذ بعين الاعتبار عند الاختيار.
فذوات البشرة الفاتحة مثلا يناسبهن الذهب الأبيض والبلاتين، بينما تتألق السمراء او القمحية البشرة في الذهب الأصفر أكثر.
وربما هذا ما عرفته المرأة العربية بفطرتها منذ زمن، وترجمته في تفضيلها له منذ مئات السنين، مما يؤكد مرة اخرى ان الجدات رغم جهلهن بالموضة وقواعدها الحالية، يعرفن بفطرتهن الأنسب لهن. فالذهب الأصفر قد يكون خزينة للبعض منهن، لكنه حتما ايضا زينة للأغلبية الساحقة.
والملاحظ في السنوات الأخيرة أن العديدات أصبحن يفضلن الاستغناء عن البذخ في مراسيم العرس والجهاز مقابل شراء خاتم مميز. ولا أحد يلومهن على ذلك، فكل شيء قد يتحول إلى ذكرى جميلة وبعيدة إلا الخاتم الذي تحمله معها صباحا ومساء، تلمسه بيديها ويذكرها دائما برحلة شرائه وكل الخطوات التي قامت بها هي ورفيق العمر لاختياره. وربما هذه الأهمية المرتبطة به والآمال المعقودة عليه ما تجعل عملية اختياره معقدة وبعيدة كل البعد عن البساطة التي يعتقدها البعض، خصوصا مع الكم الهائل من التصميمات المطروحة حاليا في الأسواق والتي تروج لها مجلات الموضة.
فالخواتم التقليدية قد تكون ما زالت متوفرة ومتاحة، كما ان خاتم «السوليتير» (الذي ترصعه ماسة في الوسط) ما زال الأكثر كلاسيكية، لكن السنوات الأخيرة شهدت دخول تصميمات جديدة يرصعها الماس بكل ألوانه، وهي تصميمات تخاطب الجيل الجديد في المقام الأول وتحتاج إلى ميزانية محترمة. وكالعادة فإن وفرة الخيارات وتنوعها يصيبان ببعض الحيرة، خصوصا إذا لم تكن المرأة تعرف ماذا تريد تماما. لتسهيل هذه المهمة وجعلها اكثر متعة، يقول الخبراء إنه يتعين اختيار الخامة المعدنية الافضل والأقوى التي يمكن ان تصمد طويلا مثل البلاتين، حتى وإن كان السعر اغلى.
ورغم ان الذهب الاصفر ما زال هو الخيار الأول بالنسبة لطبقات اجتماعية معينة، إلا ان الذهب الابيض والبلاتين عرفا في السنوات العشر الأخيرة إقبالا أكبر من قبل الشابات العصريات.
كما أن معظم الصاغة ومصممي المجوهرات بدأوا في طرح خواتم تجمع بين الذهب الابيض والاصفر لتجنيب العروس المزيد من التوتر والحيرة. لكن إلى جانب السعر والخامة والأحجار، سواء من حيث صفائه وبريقه وحجمه وغيره، لا يجب ان تنصاع العروس وراء الموضة على حساب ما يناسبها. فلون البشرة يجب ان يؤخذ بعين الاعتبار عند الاختيار.
فذوات البشرة الفاتحة مثلا يناسبهن الذهب الأبيض والبلاتين، بينما تتألق السمراء او القمحية البشرة في الذهب الأصفر أكثر.
وربما هذا ما عرفته المرأة العربية بفطرتها منذ زمن، وترجمته في تفضيلها له منذ مئات السنين، مما يؤكد مرة اخرى ان الجدات رغم جهلهن بالموضة وقواعدها الحالية، يعرفن بفطرتهن الأنسب لهن. فالذهب الأصفر قد يكون خزينة للبعض منهن، لكنه حتما ايضا زينة للأغلبية الساحقة.
الأحد أغسطس 31, 2014 5:30 pm من طرف نبيل
» 24نقطــــــــة كي تكوني جذاااااااااااااابــــــــة
الأربعاء مايو 25, 2011 1:34 am من طرف Emad Hamdy
» اى حد عايز أي برنامج يدخل هنا
الإثنين مايو 16, 2011 12:38 pm من طرف henry22
» اشتقت لكم يا اصدقائي واحبابي وأتمنى ماتكونوا ذكرياتي
الثلاثاء نوفمبر 02, 2010 6:31 am من طرف OLD WEST
» عيد سعيـــــــــــــــد
الثلاثاء نوفمبر 02, 2010 6:25 am من طرف OLD WEST
» الف مبرووووووووووووووووووك
السبت سبتمبر 04, 2010 7:53 am من طرف oleander
» رمضان كريم
السبت سبتمبر 04, 2010 7:50 am من طرف oleander
» انقش اسمك في تاريخ المنتدى
الأربعاء يونيو 30, 2010 10:21 pm من طرف aymonboss
» أغاني عيد الأم
الإثنين مايو 10, 2010 7:08 am من طرف OLD WEST
» اغاني أجنبي سلو Celin Dion
الإثنين مايو 10, 2010 7:07 am من طرف OLD WEST