الرئيسية
أحدث الصور
من طرف كن ابن من شئت واكتسب ادباً يغنى محموده عن النسب
ليس الفتى من قال كان ابى ولكن الفتى من قال ها انا ذا
ليس الفتى من قال كان ابى ولكن الفتى من قال ها انا ذا
العطاء
برواز واحد لصور عديدة صور مختلفة متفاوتة ترمي كلها لرسم الابتسامة على القلوب والتفاني من أجل ذلك.
نحن عندما نعطي في الواقع لا نعطي ولكننا نأخذ
نأخذ تلك المشاعر الممتنة ممّن أمددناهم بعطائنا فنسقي بها عطش قلوبنا لترتوي من ذلك الفيض ، فيض العطاء.
فما هو العطاء ؟
العطاء أن تقدم لغيرك ما تجود به نفسك من غير سؤالهم إياك.
أن تبادر بتقديم كل ما تستطيع لمن تحب ، لتعطيه رسائل مباشرة وغير مباشرة بين الحين والآخر ، لتعلمه بمدى مكانته عندك ومدى تقديرك وحبك له.
أن لا تعيش لأجل نفسك فقط بل تمنح العطاء الأخرين مما لديك.
أن لا تنظر لقيمة ما ستعطي ولكن أن تنظر إلى مقدار ما سيحدثه ومدى تأثيره.
العطاء مادي ومعنوي ، والتنويع بينهما أمر جميل ولكن الأجمل لو قدمت كل منهما بفن ، فتعطي عطاءً مادياً بقالب معنوي صادق.
العطاء نهر لا يتوقف وبحر لا ينضب.
العطاء الحقيقي حينما تعطي ولا تنتظر أي مقابل.
العطاء الصادق حينما تعطي دون أن تشعر أنك مرغم على ذلك.
وصور للعطاء كثيرة منها عطاء الأم والأب وهو أكبر مثال في الكون فهو بلا توقف وبلا دوافع وبلا أسباب وبلا مقابل مادي ومعنوي. كله تضحية وتفاني وحب.
عطاء المعلم ولكن ليس أي معلم إنما المعلم الذي يتفانى في توصيل المعلومة بتفاعل مع الطلاب ، يسمع لهم يحاورهم ويناقشهم يشرح ليس لأنه عمله فقط ،ولكن لأن ذلك ما تملي عليه إنسانيته وهو أن يقدم مايستطيع ليغرس الفائدة في قلوب وعقول طلابه.
عطاء الصداقةأن تقدم النصح بكل صراحة لصديقك عندما يحتاج وأن تقدم له وجودك معه في أصعب الللحظات وتسانده تساعده وأن تجعل وجودك معه يغنيه عن كل شيء وأن تعطيه أذناً وقلباً ينصت لهمومه ومشاكله وفكراً يعينه على حل تلك
المشكلات وأن لا تجعله يبحث عنك عندما يحتاجك ولكن أن تكون بجانبه وقت حاجته لك وأن تكون وقت فرحه أول المهنئين ووقت حزنه أول المستندين وأن لا تنتظر مناسبة لتعبر عن مكانته عندك وحبك له فاجئه دائماً بهدية، رسالة، موقف لا ينساه ، خاطرة تكتبها فيه ،أو حتى ( مسج) تدخل به السرور على قلبه. وأن تقترح المساعدة وتبادر بها قبل أن يطلبها منك.
عطاء المحرومين ، هل جربت يوماً أن تعطي يتيماً لمسة حنان ؟ اهتمام ؟ عطف ؟
هل جربت يوماً أن تفرح مسكيناً بهدية أو عيدية ؟ أو أي شيء مما تجود به يداك
ونفسك على من حرم مما أعطاك الله.
عطاء الحب ، كل إنسان معطاءهو إنسان محب ،ومن أحب سيعطي من أحبه كل شيءوأي شيءليسعده وعلى اختلاف أنواع الحب فإنها تحتوي جميعاً على العطاء.
فعطاء الحب يتضمن عطاء الأبوين والصداقة و عطاء المعلم، فلو لم يحبوا لماأعطوا.
همسات العطاء
من لا يعطي وجوده وعدمه سواء.
على قدر عطائك يفتقدك الآخرين.
من لا يفرح بعطائنا بكل بساطة هو لا يستحقه.
من يستحق العطاءهو من يفرح بأقل ما أعطيناه بل ويراه بعدسة مكبرة.
لا تفرح بما أعطاك الآخرون فقط ولكن افرح أنك مررت لحظة في تفكيرهم.
تريد أن تعرف قيمتك لدى الآخرين؟انظر ما مدى عطائك لهم.
قد يصل الإنسان لمرحلة يعطي فيها كل من حوله من يحبهم ومن يعرفهم فقط لأنه
أدمن العطاء، فلم يعد يرى وجوده إلا من خلال انعكاس تصرفاته على من حوله.
يفرح لسعادتهم ويسعد بتقديم العون.
عندما تكون شخصاً معطاءً فإنك لا تنتظر العطاء من غيرك بل تبادر به أنت لعلّك تذكر من حولك فيقتدوا بك وتوئثر عليهم.
برواز واحد لصور عديدة صور مختلفة متفاوتة ترمي كلها لرسم الابتسامة على القلوب والتفاني من أجل ذلك.
نحن عندما نعطي في الواقع لا نعطي ولكننا نأخذ
نأخذ تلك المشاعر الممتنة ممّن أمددناهم بعطائنا فنسقي بها عطش قلوبنا لترتوي من ذلك الفيض ، فيض العطاء.
فما هو العطاء ؟
العطاء أن تقدم لغيرك ما تجود به نفسك من غير سؤالهم إياك.
أن تبادر بتقديم كل ما تستطيع لمن تحب ، لتعطيه رسائل مباشرة وغير مباشرة بين الحين والآخر ، لتعلمه بمدى مكانته عندك ومدى تقديرك وحبك له.
أن لا تعيش لأجل نفسك فقط بل تمنح العطاء الأخرين مما لديك.
أن لا تنظر لقيمة ما ستعطي ولكن أن تنظر إلى مقدار ما سيحدثه ومدى تأثيره.
العطاء مادي ومعنوي ، والتنويع بينهما أمر جميل ولكن الأجمل لو قدمت كل منهما بفن ، فتعطي عطاءً مادياً بقالب معنوي صادق.
العطاء نهر لا يتوقف وبحر لا ينضب.
العطاء الحقيقي حينما تعطي ولا تنتظر أي مقابل.
العطاء الصادق حينما تعطي دون أن تشعر أنك مرغم على ذلك.
وصور للعطاء كثيرة منها عطاء الأم والأب وهو أكبر مثال في الكون فهو بلا توقف وبلا دوافع وبلا أسباب وبلا مقابل مادي ومعنوي. كله تضحية وتفاني وحب.
عطاء المعلم ولكن ليس أي معلم إنما المعلم الذي يتفانى في توصيل المعلومة بتفاعل مع الطلاب ، يسمع لهم يحاورهم ويناقشهم يشرح ليس لأنه عمله فقط ،ولكن لأن ذلك ما تملي عليه إنسانيته وهو أن يقدم مايستطيع ليغرس الفائدة في قلوب وعقول طلابه.
عطاء الصداقةأن تقدم النصح بكل صراحة لصديقك عندما يحتاج وأن تقدم له وجودك معه في أصعب الللحظات وتسانده تساعده وأن تجعل وجودك معه يغنيه عن كل شيء وأن تعطيه أذناً وقلباً ينصت لهمومه ومشاكله وفكراً يعينه على حل تلك
المشكلات وأن لا تجعله يبحث عنك عندما يحتاجك ولكن أن تكون بجانبه وقت حاجته لك وأن تكون وقت فرحه أول المهنئين ووقت حزنه أول المستندين وأن لا تنتظر مناسبة لتعبر عن مكانته عندك وحبك له فاجئه دائماً بهدية، رسالة، موقف لا ينساه ، خاطرة تكتبها فيه ،أو حتى ( مسج) تدخل به السرور على قلبه. وأن تقترح المساعدة وتبادر بها قبل أن يطلبها منك.
عطاء المحرومين ، هل جربت يوماً أن تعطي يتيماً لمسة حنان ؟ اهتمام ؟ عطف ؟
هل جربت يوماً أن تفرح مسكيناً بهدية أو عيدية ؟ أو أي شيء مما تجود به يداك
ونفسك على من حرم مما أعطاك الله.
عطاء الحب ، كل إنسان معطاءهو إنسان محب ،ومن أحب سيعطي من أحبه كل شيءوأي شيءليسعده وعلى اختلاف أنواع الحب فإنها تحتوي جميعاً على العطاء.
فعطاء الحب يتضمن عطاء الأبوين والصداقة و عطاء المعلم، فلو لم يحبوا لماأعطوا.
همسات العطاء
من لا يعطي وجوده وعدمه سواء.
على قدر عطائك يفتقدك الآخرين.
من لا يفرح بعطائنا بكل بساطة هو لا يستحقه.
من يستحق العطاءهو من يفرح بأقل ما أعطيناه بل ويراه بعدسة مكبرة.
لا تفرح بما أعطاك الآخرون فقط ولكن افرح أنك مررت لحظة في تفكيرهم.
تريد أن تعرف قيمتك لدى الآخرين؟انظر ما مدى عطائك لهم.
قد يصل الإنسان لمرحلة يعطي فيها كل من حوله من يحبهم ومن يعرفهم فقط لأنه
أدمن العطاء، فلم يعد يرى وجوده إلا من خلال انعكاس تصرفاته على من حوله.
يفرح لسعادتهم ويسعد بتقديم العون.
عندما تكون شخصاً معطاءً فإنك لا تنتظر العطاء من غيرك بل تبادر به أنت لعلّك تذكر من حولك فيقتدوا بك وتوئثر عليهم.
[center]
» 24نقطــــــــة كي تكوني جذاااااااااااااابــــــــة
» اى حد عايز أي برنامج يدخل هنا
» اشتقت لكم يا اصدقائي واحبابي وأتمنى ماتكونوا ذكرياتي
» عيد سعيـــــــــــــــد
» الف مبرووووووووووووووووووك
» رمضان كريم
» انقش اسمك في تاريخ المنتدى
» أغاني عيد الأم
» اغاني أجنبي سلو Celin Dion